جفناه خيمة فقير ..
وشفتيه كأنهما القبر ..
من اطراف جسدي ..اشعر بها كـ قوافل بلا دليل ... يهجرني برفقتها ذاك الذي كان : أنا
هكذا .. دائماً ما اجد النهاية بلا نهاية .. و يسكن على قلبي صوت ذلك الــ .. " وداعاً "
هكذا .. دائماً ما اجد النهاية بلا نهاية .. و يسكن على قلبي صوت ذلك الــ .. " وداعاً "
هكذا .. دائماً ما يتلذذ الـ " وداعاً " بغروره .. ويسكنني بلا رحمه .. في آخر قبر حفره لي..
...
ثم ترقص بعيداً ... بوجه سرق كل الملامح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق